أهدافنا في العمل:

عندما نجتمع لنضع خطتنا السنوية (إدارة وعمالاً)، نأخذ بعين الاعتبار أنّ كل عائلة Laurapel من موظفين وعمال، بائعين ومستهلكين، وخاصة أم هذه العائلة أمّنا الطبيعة، ننتبه إلى أنّ كل الأطراف مجتمعة لا زالوا متمسكين في استعمال صابون لورابيل ومستمتعين به. وأنّ عملية الموازنة بين التمسك بالاستعمال واستمرار نمو أشجار الغار في الطبيعة جارية. فنقوم بغرس وتعويض ما قد تمّ استهلاكه من غار لهذا العام فعلا. وهذا كلّه يتم بشكل طبيعي وبديهي جداً نظراً لكوننا من سكان المنطقة فعلينا حمايتها، ومزارعين فالزراعة موضوع طبيعي في عائلتنا، وصنّاع صابون الغار منذ عام 1942. وهذا في الحقيقة أحد أهم الأهداف بين كل أعمالنا.

فكر وفلسفة لورابيل:

نحن نؤمن بكل أشكال التجارة التي تضمن احترام حياة الإنسان وحسن نموه.. فنعمل تحت لواء سلامة المجتمع وحفظ البيئة وسلامتها. وبالتالي فنحن ملتصقين بقوانين التجارة العالمية ونعترف بها.

خطة عملنا:

عند إغلاق آخر صندوق من صابون لورابيل المعدّ للتسويق نحرص أن تغطي آخر لمسة لكل قطعة حتى أدق التفاصيل.

بالرغم من ثقتنا بأن منتجاتنا ستحصل على إعجاب وذوق المستهلك بسبب العناية الفائقة بها.. إلا أنه قد يخلق عند المستهلك أو البائع أي تعليق أو أي نوع من الاستياء، نرجو في هذه الحالة عدم التردد في الاتصال بنا أو إرجاع السلعة أو الكتابة لنا.. هذا أمر في غاية الأهمية بالنسبة لنا ونحن بدورنا سنكافىء اهتمامكم بسخاء.

استراتجيتنا (إلى أين):

خلال 65 سنة من العمل الدؤوب، تعلمنا الكثير، وغيّرنا الكثير عندما كان التغيير لزاماً، ولا بد منه لخدمة النوعية. ولكن شيئاً واحداً كنّا حريصين على حفظه: وهو العمل المكثّف اللازم للمحافظة على تقاليد الجودة والنوعية، وهو ما يثق به الآلاف من المستهلكين المخلصين لمنتجات لورابيل – جوروكيان، والذين يواكبون عملية الإنتاج سواء باستعمالهم للصابون أو بملاحظاتهم الثمينة أو باشتراكهم في عملية التحسين والمحافظة على جودة النوعية.

هذه النوعية التي لم يستطع الوصول إليها حتى أذكى المقلّدين نظراً للكلف الكبيرة وخاصة لما فيها من روحنا وجهدنا واهتمامنا الشيىء الكثير.

استراتجيتنا كما يلاحظ أي مستهلك مواظب هي بسيطة جداً. نحن نعمل بدآبة واستقامة وحزم ونركز على النوعية، فنتزوّد بأجود ما في الأسواق من مواد أولية، لنزيّنها بأفضل اللمسات والإضافات الممكنة الطبيعية لتأتي الصابونة الشرقية المشهورة وتجيب على الذوق العالي للمستهلك وتجعل من الجميع سعداء وهذه الاستراتيجية تظهر واضحة في الفيلم الذي أنتجته مؤسسة لورابيل وحكت فيه حكايتها وأسمته " قصة صابونة ".

 

 

القاعدة الأولى: قل لي كيف تستحم أقل لك أين أنت من الرقي والتحضر..

- فالحمام يومي إن أمكن.

- ساخن وبخاري أو بارد حسب الحاجة الصحية.

- تفادي ما هو غير طبيعي من عطور وصوابين وليف.

- دلك الجسم بليف طبيعي متوسط القوة والفرك مع عقارب الساعة (زيارة لأي حمّام سوق راقي ورؤية مدلك.. قد تعلمك المزيد)

القاعدة الثانية: قل بماذا تستحم أقل لك من أنت..

وهنا بيت القصيد فالدخول إلى الحمّام مسلّح بقطعة صابون غار طبيعي تمدك بالعافية والعمر الطويل وتغنيك عن الكثير من الحبوب المهدئة وجلسات العلاج النفسي.

هنا يأتي دور لورابيل ليقدم لك - مع خبرة تزداد كل يوم - صابونة لورابيل من زيت الغار الطبيعي وزيت الزيتون المستخرجَين من أشجار غابات كسب الجبلية.